The الازدحام المروري Diaries
The الازدحام المروري Diaries
Blog Article
/* real men and women mustn't fill this in and count on very good items - usually do not eliminate this or danger kind bot signups */ تابعنا على
تحسين بنية تحتية للنقل العام، مثل بناء مزيد من خطوط المترو ومحطات الحافلات.
لا يُمكنُ حصرُ أسبابِ الازدحامِ المروريِّ بعشرةِ عوامل فقط، بل هي ظاهرةٌ مُعقدةٌ تتأثَّرُ بمجموعةٍ متنوعةٍ من العوامل المتداخلة، ولكنَّ معالجةَ هذهِ الأسبابِ تتطلَّبُ جهداً مُتضافراً من قِبلِ الحكوماتِ والقطاعِ الخاصِّ والمجتمعِ المدنيِّ، من خلالِ اتِّخاذِ خطواتٍ جادَّةٍ لتطويرِ البنيةِ التحتيةِ، وتحسينِ وسائلِ النقلِ العامِّ، ونشرِ ثقافةِ الوعيِ المروريِّ، والتخطيطِ الحضريِّ المُنظَّمِ الذي يُراعي احتياجاتِ التنقلِ للمواطنين ويُقلِّلُ من اعتمادهم على السياراتِ الخاصة، وبذلك نستطيعُ التخلصَ من أزمةِ الازدحامِ المروري وبناء مدنٍ أكثرَ ملاءمةً للعيشِ والاستدامةِ.
يُساعد بناء الجسور ومدّها فوق الشوارع في تخفيف العبء على الشوارع الرئيسة، سواء الجسور المخصصة للسيارات أم المخصصة للمشاة، وإيجاد طرق بديلة تمر منها المركبات جميعها في نفس الوقت دون حدوث أي إرباكات مرورية، بالإضافة إلى توفير الممرات الخاصة بالمشاة، ومنع الاعتداء على الأرصفة والشوارع، وإيجاد مواقف مخصصة للسيارات لمنع الاصطفاف على جانبي الطريق، وعدم إعطاء تصاريح بناء عشوائية حتى لا يتم الاعتداء على مساحات الشوارع، وإلزام جميع المباني بإنشاء مواقف خاصة وعامة للسيارات، والعمل على تحسين تدفق حركة السيارات من خلال التوعية الإعلامية لسائقي السيارات.
تقديم حوافز مالية لمشاركة الركوب، مثل إعفاءات ضريبية أو رسوم مرور مخفَّضة.
إذا أردت أن تشاركنا برأيك في هذا المقال أو غيره فلا تتردّد بكتابة تعليقك في خانة التعليقات في الأسفل!
تُعدُّ مشاريع البناءِ والصيانةِ ضروريةً للحفاظِ على بنيةِ المدينةِ وتطويرها، إلَّا أنَّها في الوقتِ ذاتهِ قد تُؤدِّي إلى إغلاقِ الطرقِ أو تضييقها، وهذا يعوقُ حركةَ المرورِ ويُسبِّبُ ازدحاماً مرورياً.
الرئيسية الأسواق الشركات الطاقة العقارات التكنولوجيا ريادة الأعمال الرأي الأخبار الرياضة من نحن فريق الإقتصادية أرشيف الإقتصادية سياسة الخصوصية إدارة الكوكيز إتصل بنا إنضم إلى النشرة الإلكترونية
فيما يلي أشهر الازدحامات المرورية التي مازالت في الذاكرة ومنها:[٧]
وفي دراسة أجرتها مؤسسة جورجيا التكنولوجية، ألقى الباحثون باللائمة على نوعين من السائقين، النوع الأول هو السائقون العدوانيون الذين يسيرون بسرعة أكبر من اللازم ويقتربون كثيراً من السيارات أمامهم ، والنوع الثاني السائقون “الخجولون” أو الكسالى الذين يتركون مسافة كبيرة بينهم وبين السيارة في الأمام ، حيث يتسبب كلا النوعين في مفاجأة السائقين ويجبرونهم على استخدام المكابح ما يزيد من الإرتباك المروري ويؤدي إلى توقف حركة السير.
يشهد العالمُ نمواً هائلاً في عدد المركبات، وبوتيرةٍ تفوق قدرة الطرق والبنية التحتية على استيعابها، فمع تزايد الرغبة في امتلاك سيارةٍ خاصة، تتكدَّسُ المركبات على الطرق، وهذا يُفضي إلى بطءٍ ملحوظٍ في حركة المرور، خاصَّةً في ساعات الذروة.
تمت الكتابة بواسطة: ميس بكير آخر نور الامارات تحديث: ١٤:٤٧ ، ٢٣ أكتوبر ٢٠٢٢ اقرأ أيضاً تعريف الهدف
بدأت العديد من الدول منذ مدّة بالبحث عن حلول ناجحة للحد من ظاهرة الازدحام المروري، لما تُسببه هذه الظاهرة من سلبيات كثيرة سواء على الشوارع أم المركبات، أم حتى على السائقين، لأنها تُسبب لهمالتوتر الكبير والشعور بالضغط الناتج عن البقاء لفترات طويلة في وضعية الوقوف دون أن تستطيع المركبات بالحركة نتيجة الازدحام، وحدوث التباطؤ غير الطبيعي لحركة المركبات، وتشيع هذه الظاهرة في الشوارع الداخلية المغلقة وسط المدن، وهذا يؤدي إلى انحسار المسافة الآمنة التي من المفترض أن تكون بين المركبات، بالإضافة إلى ارتداد المركبات إلى مسافات طويلة بشكلٍ عكسي، وزيادة نسبة حوادث السير.
عموما لعدة عقود عدد ومدى التكدس المروري يتزايد، ولا سيما في البلدان النامية.